أنس القاضي* يُعرِّفُ المُفكِّرُ الفلسطيني د. غازي الصوراني، التطبيعَ بأن جوهرَه: “إجبارُ الضحية على القبول بالأمر الواقع، واقع عُبُوديتها، ومعاونة الجلّاد في استعبادها واستعباد غيرها من الضحايا. وهو مطلبٌ إمبريالي صهيوني أَسَاسي، وأداةٌ أَسَاسيةٌ من أدوات إسرائيل الكبرى”. ينطلقُ التطبيعُ من حيثُ كونه آليةً للسيطرة الاستعمارية الامبريالية الصهيونية وتعبيراً عن ...
المزيد