2025/03/11 10:26:05 مساءً
الرئيسية >> أحدث الأخبار >> “شاهد” متصلة سعودية تأثرت جدا برؤية ابن سلمان: اليهود أفضل من الشعب الفلسطيني مليون مرة.. وجمال ريان يرد

“شاهد” متصلة سعودية تأثرت جدا برؤية ابن سلمان: اليهود أفضل من الشعب الفلسطيني مليون مرة.. وجمال ريان يرد

أثارت متصلة سعودية جدلا واسعا عبر مداخلة لها بأحد البرامج الحوارية، اعتبرت فيها الشعب الإسرائيلي ودولة الاحتلال أفضل مليون مرة من الشعب الفلسطيني، حسب تعبيرها.
 
وفي معرض تبريرها لتطبيع محمد بن سلمان مع إسرائيل، قالت المتصلة السعودية في مداخلتها مع الإعلامي أسامة جاويش على قناة الحوار، إن الشعب الإسرائيلي أفضل من الشعب الفلسطيني مليون مرة، ليعيد المذيع سؤالها عما ذكرته حيث لم يصدق ما سمعته أذناه لتؤكد له السيدة السعودية مرة أخرى عباراتها الصادمة.
 
وقاطع “جاويش” المتصلة السعودية وهاجمها بشدة، مؤكدا على دعم الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية ضد مخططات التطبيع وصهيونية بعض حكام العرب.
 
وذكر المذيع المتصلة بزيارة المطبع السعودي محمد سعود الأخيرة لإسرائيل، واعتداء أشبال فلسطين عليه بالبصق تعبيرا منهم على اذدراء موقفه وخيانته.
 
 
كما شارك الإعلامي والمذيع البارز بقناة “الجزيرة” جمال ريان المقطع على حسابه بتويتر، وعلق بقوله مستنكرا:”كيف تردون عليها يا سعوديين؟ ام ان هذه المرأة تمثلكم؟”
 
ومنذ صعود نجم ولي العهد محمد بن سلمان -في يونيو 2017- بدأ الحديث المباشر والعلني عن التطبيع، ونحا بعض المثقفين المحسوبين على السلطة إلى تفكيك المقاربات السابقة للتطبيع، وإحالة أسباب الصراع العربي الإسرائيلي إلى “العقدة النفسية”، وهي المقاربة نفسها التي اعتمدها الرئيس الراحل أنور السادات في زيارة القدس في 19 نوفمبر 1977، ثم توقيع اتفاقية كامب ديفد في سبتمبر 1978.
 
واشتهرت تدوينات وتغريدات لإعلاميين كتاب من أمثال أحمد الفراج، ومحمد آل شيخ، وعبد الرحمن الراشد الذي دعا لإعادة النظر في مفهوم علاقات المملكة مع فلسطين وإسرائيل”.
 
ومنذ تولي محمد بن سلمان ولاية العهد أصبح التطبيع يستند على خطط سياسية وإعلامية مدروسة، ويقوم أساسا على تهيئة الرأي العام السعودي لتوجه علني مقبل نحو علاقات رسمية مع إسرائيل، واعتماد خطط إعلامية متدرجة وممنهجة لإحلال مفهوم التطبيع، ونزع صفة الممنوع عنه ليصبح متداولا وعاديا.
 
وفي هذا السياق يجري دفع عدد من المشاهير من الإعلاميين وغيرهم، للإدلاء بموقفهم الداعم للتطبيع على وسائل التواصل الاجتماعي أو الصحف والفضائيات واعتباره أمرا طبيعيا، ومحاولة إقناع بعض العلماء والمشايخ وعدد من الدعاة المشهورين للتحدث بإيجابية عن إسرائيل والتطبيع معها، وتأسيس الجيوش الإلكترونية لدعم الموضوع والرد على الرافضين.وذكر المذيع المتصلة بزيارة المطبع السعودي محمد سعود الأخيرة لإسرائيل، واعتداء أشبال فلسطين عليه بالبصق تعبيرا منهم على اذدراء موقفه وخيانته.
 
 
كما شارك الإعلامي والمذيع البارز بقناة “الجزيرة” جمال ريان المقطع على حسابه بتويتر، وعلق بقوله مستنكرا:”كيف تردون عليها يا سعوديين؟ ام ان هذه المرأة تمثلكم؟”
 
ومنذ صعود نجم ولي العهد محمد بن سلمان -في يونيو 2017- بدأ الحديث المباشر والعلني عن التطبيع، ونحا بعض المثقفين المحسوبين على السلطة إلى تفكيك المقاربات السابقة للتطبيع، وإحالة أسباب الصراع العربي الإسرائيلي إلى “العقدة النفسية”، وهي المقاربة نفسها التي اعتمدها الرئيس الراحل أنور السادات في زيارة القدس في 19 نوفمبر 1977، ثم توقيع اتفاقية كامب ديفد في سبتمبر 1978.
 
واشتهرت تدوينات وتغريدات لإعلاميين كتاب من أمثال أحمد الفراج، ومحمد آل شيخ، وعبد الرحمن الراشد الذي دعا لإعادة النظر في مفهوم علاقات المملكة مع فلسطين وإسرائيل”.
 
ومنذ تولي محمد بن سلمان ولاية العهد أصبح التطبيع يستند على خطط سياسية وإعلامية مدروسة، ويقوم أساسا على تهيئة الرأي العام السعودي لتوجه علني مقبل نحو علاقات رسمية مع إسرائيل، واعتماد خطط إعلامية متدرجة وممنهجة لإحلال مفهوم التطبيع، ونزع صفة الممنوع عنه ليصبح متداولا وعاديا.
 
وفي هذا السياق يجري دفع عدد من المشاهير من الإعلاميين وغيرهم، للإدلاء بموقفهم الداعم للتطبيع على وسائل التواصل الاجتماعي أو الصحف والفضائيات واعتباره أمرا طبيعيا، ومحاولة إقناع بعض العلماء والمشايخ وعدد من الدعاة المشهورين للتحدث بإيجابية عن إسرائيل والتطبيع معها، وتأسيس الجيوش الإلكترونية لدعم الموضوع والرد على الرافضين.
http://

اخبار 24

شاهد أيضاً

الهيئة العامة للزكاة تدشن مشروع السلال الغذائية النقدية لـ 6 آلاف جريح بقيمة 150 مليون

المستقبل نت: دشنت الهيئة العامة للزكاة الخميس بصنعاء، بالتنسيق مع مؤسسة الجرحى، مشروع توزيع السلال ...