اجرت قناة الميادين حوارا مع رئيس حكومة الانقاذ الوطني الدكتور عبدالعزيز بن حبتور، تطرق فيه الى مجمل التطورات الداخلية، واستمرار العدوان والدور المعول على الاصدقاء في روسيا والصين وكذا حول ما يثار عن الخلافات مع المجلس السياسي.
وهنا ابرز النقاط التي ذكرها رئيس الحكومة في المقابلة:
منذ عام 2015 يتعرض اليمن لعدوان وحشي من قبل “المجلس الخليجي”
قبلت التكليف الشعبي رغم المصاعب جراء العدوان والصمت الدولي أمام ما يحدث
العدوان على اليمن في البر والبحر والجو فرض على اليمنيين تحدي المواجهة
وباء الكوليرا انتشر في اليمن منذ العام 2016 بمستوى محدود
تتم محاصرة وباء الكوليرا بعد اجتياحه عدة قرى ومدن يمنية بينها صنعاء
150 حالة وفاة حصيلة الإصابة بوباء الكوليرا على مستوى اليمن
منذ عام 2015 يتعرض اليمن لعدوان وحشي من قبل #المجلس_الخليجي
أولويات حكومة الإنقاذ دعم الجبهات بالموارد البشرية والتسليحية واللوجستية
الحفاظ على مؤسسات الدولة اليمنية وآليات عملها من التزامات حكومة الإنقاذ
نعول على أصدقائنا في إيران وسوريا والعراق ولبنان والجزائر وروسيا والصين لكسر الحصار السياسي
كل قرارات مجلس الأمن بحقنا تم شراؤها بالمال السعودي
اليمن محاصر في المجالات الإعلامية ولم يبق معه سوى إعلام المقاومة
نطلب من روسيا توزيع النقد المطبوع بمطابعها بعد احتساب عدد السكان في المناطق المحررة والمحتلة
نطلب من موسكو ممارسة ضغوطها لفتح مطار صنعاء أمام المواطنين والجرحى والطلاب والمحتاجين
القرار 2216 ظالم ومجحف وتم شراؤه من السعودية ولا يمكن تحقيقه
نحتاج إلى مبادرة جدية وليس للتكرار الممل للمندوب الأممي لأن هذا لن يصل إلى نتيجة
أدعو الصين لكسر الحصار على اليمن لأجل مصالحها الاستراتيجية والاقتصادية
أدعو الأصدقاء إلى قراءة المشهد بدقة وأن يمدوا الصمود اليمني بالعون في كل المجالات
أدعو الأصدقاء إلى تغيير صورة المعادلة من خلال دعم اليمنيين في كل الميادين
ليس هناك أي خلاف بين مجلس الوزراء والمجلس السياسي أو بيني وبين الرئيس صالح الصماد
الشائعات عن تباينات كبيرة بين الزعيمين صالح والحوثي محض شائعات يطلقها إعلام العدوان
عُمان رفضت منذ البداية العدوان على اليمن
نثمن دور الكويت التي استضافت جلسات الحوار بين اليمنيين
الأحداث في المحافظات اليمنية الجنوبية والشرقية من صنع الاحتلال السعودي والإماراتي
السعودية والإمارات لديهما مشروع قديم جديد يقضي بإعادة تمزيق اليمن لمناطق نفوذ تابعة لهما
ما يُسمّى إعلان عدن وإعلان حضرموت من قبل انفصاليين من صناعة “مجلس العدوان الخليجي”
الجديد في هذه المشاريع الانفصالية هو التمويل المباشر
المشاريع الانفصالية بالية وترفضها الإرادة الشعبية اليمنية