في كل بلد تدخلت فيه مملكة آل سعود بذرائع دعم المعارضة كما في سوريا أو مواجهة النفوذ الشيعي كما في العراق كانت النتيجة ظهور كبير ومريع لسرطان “داعش”
في اليمن كانت الذريعة دعم الشرعية واعادة الرئيس المستقيل المطلوب للعدالة بتهمة الخيانة العظمى عبد ربه منصور هادي.
الأمر ليس صدفة كما يقول كثيرون ومنهم رسام هذا الكاريكاتير بل سياسة ممنهجة لها أهداف خفية.