تصنف عصابات آل سعود وعصابات اوردوغان الجماعة الارهابية الضالعة بقتل هذا الولد ( 12 سنة) ذبحا بالسكاكين بانها معارضة معتدلةفي حين انها النسخة الاحتياطة الاكثر بشاعة لهذا النبتة الصهيونية المسمى داعش.
ذبحوه بهذة الطريقة الوحشية بتهمة انه يقاتل ي صفوق القوات السورية.
هذه جريمة هزت الانسانية ارتكبها افراد الجماعة الارهابية التابعة للجيش الحر بحق ولد مريض وقامت بتوثيقها وتصويرها لكي تشيع الخوف فهو السبيل الوحيد لانتشار هذا السرطان الوهابي وتوسعه.
تريد عصابات القتل الارهابية بهذا النوع من الجرائم ان تشبع الخوف في اوساط الناس لكي يتاح لها الحاضن للظهور والانتشار والتوسع في اي وقت واي مكان تشاء دون اي مقاومة من ابناء المناطق التي يظهر فيها هذا السرطان الوهابي.
اما المخابرات الصهيونية الاميركية فتريد بمثل هؤلاء الشواذ اشباه الرجال وجرائمهم الشنيعة ان تقول للعالم هذا هو الاسلام ..