مشاريع الخراب التي تعهدها النظام السعودي في سوريا والعراق واليمن نيابة عن العدو الصهيوني لم تعد بحاجة إلى دليل فما يظهره الهمج صار طافحا وينذر بانهيار وشيك لعصابة آل سعود الداعشية.
اليوم لم تعد اسرائيل تتدخل بشكل مباشر كما كان الحال سابقا، بعدما تعهد بالدور وكلاء خليجيون تتصدرهم مملكة الدواعش والعائلات الوراثية الحاكمة في الامارات وغيرها من الانظمة البالية في المغرب والاردن.
هؤلاء أثبتوا أنهم الاكثر وحشية وهمجية على كوكب الاررض، اما وكلاء الطغمة السعودية الاكثر شرا فهم مرتزقتها في الداخل الذين يذوقون اليوم ويلات خرابهم وعمالتهم في اكثر الجبهات.
لكن قرن الشيطان حتما سينكسر.